محمد آبه ولد سيدي ولد الجيلاني لمن لا يعرفه وطني عفيف، عرفته ساحات النضال الطلابي في ثمانينات القرن الماضي مناضلا جسورا وعرفه المجال الحقوقي في تسعينات القرن سندا للمظلومين وعضدا قويا للحقوقيين.
عرف في المجال المهني بالكفاءة والنزاهة والجرأة على قول الحق واتباعه. لم يهادن ظالما ولا مفسدا. شعاره: "ربي بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين" (القصص، 17).