استخدم نبات الصبار منذ القدم كعلاج للعديد من الأمراض، إلا أن هذا الاستخدام كان مبنياً على أساس التجربة فقط، أما اليوم فإن استخدام هذه النبتة يعتمد على الكثير من الدراسات العلمية التي أثبتت فائدتها في علاج العديد من الأمراض وكذلك فوائدها التجميلية.
ويحتوي الجزء الداخلي الوسطي لأوراقها على مادة هلامية لزجة (جل) شفافة يمكن استخلاصها، وتدخل في صناعة الكثير من المواد التجميلية ومنتجات العناية.