
في تدوينة نشرتها يوم 2 ابريل 2018 وصفت فيها آنذاك الحماس
المنقطع النظير الذي عرفه المنتسبون لحزب الاتحاد من اجالجمهورية و تساالت حينها هل هم سيبقون في الحزب بعد تنصيب الهييات و بعد الترشحات ؟
ما ان انتهت العمليات حتي باغتنا موجة من المغاضبة و الخروج عن القرارات الذي لم يسلم منه اي حزب ربما لعدم التوفيق في القرارات إلا اننا نعيش موجة التمويه بالبقاء في السلطة و الوعود و التهديدات في حالة عدم الرجوع او الخنوع....