بدأ الصراع يتصاعد بين أركان نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز على خلافته، في ظل عدم وضوح الرؤية اتجاه مرشحه الذي قرر دعمه خلال الإستحقاقات الرئاسية المقبلة.
وهكذا بدأ بعض أركان النظام حربهم، بشن كل منهم حملة شعواء على رمز من رموز النظام، سواء كان من العسكريين أو المدنيين، ويسعى كل واحد لإبراز محامد صاحبه من خلال كتابات بدأت تظهر على شبكات التواصل الإجتماعي، مع العد التنازلي الذي بدأ في اتجاه الإستحقاقات الرئاسية المقبلة.