
كل السفارات التي فتحت في عهد ولد عبد العزيز باستثناء البريطانية، كانت لأغراض إجرامية و هذا ملف كبير سأعود إليه بالتفاصيل في الأيام القادمة.
و تم فتح آخر سفارة قبل أسبوعين في إيندونيسا و عين عليها محمد ولد الطالب ، فكانت نموذجا صارخا لهذا الإجرام المستمر: