اتهم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لجنة التحقيق البرلمانية بما أسماه "الكذب وتصفية الحسابات" معتبرا أن الكذب والزور لا يقاوم الحقائق ولا يقاوم الواقع على حد وصفه.