لا أحد اليوم يماري في الوضعية الصعبة التي يعيشها قطاع زراعة الأرز في بلادنا، فحتى الجهات الرسمية – رغم الاختلاف في الأرقام والتقويم – تعترف بصعوبة الوضعية، وترى أن زراعة الأرز على حافة خسارة كبيرة، هي الثانية من نوعها في عام واحد.
وضعية القطاع الزراعي الحالية تضافرت عدة عوامل لتؤثر فيها دون أن تجد دعوات المزارعين آذانا صاغية من طرف الجهات المعنية.