أفادت مصادر خاصة أنه من المنتظر أن يتم تعيين حاكم مقاطعة الشامي الدكتور سيدي أحمد ولد احويبيب اليوم الخميس خلال إجتماع مجلس الوزراء واليا لداخلة نواذيبو.
ويخلف حاكم الشامي الوالي ولد أحمد يوره الذي ينتظر أن يستفيد من حقه في التقاعد.
قالت جريدة “المساء” المغربية إن السلطات الموريتانية وفي تصعيد كبير ضد المغرب تغاضت عن تنقلات زعيم جبهة البوليساريو في مناطق تعد محسوبة عليها، مضيفة بأن عناصر من البوليساريو نشرت صورا لمسلحين تابعين للجبهة التقطت بشواطئ لكويرة .
أصبح روتين الحياه اليوميه المزحوم يففرض علينا تناول الكثير من الوجبات السريعه بالخارج والتى تحتوى على نسب كبيره من الدهون بالأضافه الى عدم التأكد من نظافتها كالوجبات التى تؤكل داخل المنزل وأصبح أيضا الأطفال يحبون تناول الوجبات السريعه كثيرا وهو خطر كبير على صحتهم واجسامهم وهم لايدركون ولكنهم يقلدون ما نقوم به وإذا ما اضطررنا لفعل ذلك فيجب علينا ان نقوم بعمل تنظيف كامل لأجسادنا من الداخل لمحاولة ازالة السموم من الكبد والجسم والتخلص منها حتى نحمى أطف
أفادت مصادر اعلامية أن زوجة أحد قادة الأركان، فوجئت بقرار لجنة تم تكليفها من طرف إدارة شركة SNDE، بملف "المغادرة الطوعية". حيث أكدت السيدة التي هي زوجة لأحد قادة الأركان أنها لن تستجيب لقرارات اللجنة المكلفة وأن المدر العام لا يستطيع مواجهتها بقرار الفصل.
وأكد المصادر أن السيدة شكلت عائقا كبيرا للجنة "المغادرة الطوعية" ولا تعير أي اهتمام لقرارات المدير العام لشكرة SNDE
لمَّا ولد المصطفى -صلى الله عليه وسلم- كانت البشرية تعيش في ظلام دامس؛ يسود فيها منطق العنف والقهر والاستحواذ وعبادة الشهوات والمتاجرة بالبشر حتى وإن كانوا أمهات أو اخوات..
كان الفقير -من غير العرب غالبا- يبيع أبناءه كي يحصل على ما يسد به خلة أو يجسد طقوسا توارثها عن منهج أو ملة..!
أكد رجل يدعى عبد الله ولد أمخيطرات، والذي قال إنه كان الحلاق الشخصي لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وأبناءه إبان تسعينيات القرن الماضي، إن مسؤولين وراء حرمانه من مبلغ مالي تعهد الرئيس بمنحه إياه قبل سنة من الآن..
أحالت شرطة مفوضية تفرغ زينه (1) يوم أمس عصابة من 13رجلا وامرأة يقودها صاحب سوبق يعرف بالشيخ، وذلك بتهمة لعب القمار على الشارع والتحايل على المواطنين.
وحسب المعلومات التي أوردتها الشرطة فإن رقيبا أول من الشرطة في نفس المفوضية (..) وراء الترخيص لهم بممارسة القمار، مقابل 20.000 أوقية كانوا يدفعونها له يوميا بشكل مباشر أو يتركونها له عند محل تجاري بجوار المفوضية.