
في امبيكت لحواش، كما في وادان وتيشيت وجول، كما في نواكشوط فاتح مارس 2019، ظل فخامة رئيس الجمهورية يذكّر الموريتانيين بأن بناء الدولة لا يتحقق بالخطابات ولا بالولاءات الضيقة، بل بخيارٍ واحد لا بديل عنه: خيار المواطنة.
وفي خطابه بهذه المدينة ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة، عاد فخامته ليؤكد، بوضوح وهدوء، أن مستقبل موريتانيا مرهون بقدرتها على تجاوز الإرث القبلي والسياسي الذي كبّل مسارها لعقود.
.gif)








