
تقدم الطرق الموريتانية، التي توجد في حالة جيدة إلى حد ما ، خدمات كبيرة للمصدرين الأوروبيين والمغاربة والمسافرين الأفارقة والتجارة الدولية بشكل عام، حيث قامت الدولة الموريتانية، على الرغم من العجز المالي على جميع المستويات، الناجم عن الإدارة الكارثية لعقد من الزمن، وعلى الرغم من عبء الديون المفرط، للتو بإنشاء شركة لصيانة طرقنا/ طرقهم التي يعبرون عليها (شمال- جنوب، وغرب- شرق).