عاد إلى نواكشوط مساء الأربعاء 27 يوليو 2016  أحمد ولد داداه رئيس تكتل القوى الديمقراطية، قادما من كينى كوناكري.

وقد استقبل في المطار من طرف عدد من قياديي الحزب ومناضليه.

الدائرة الإعلامية للتكتل

هنأ الرئيس محمد ولد عبد العزيز جهاز الشرطة الوطنية على نجاح الإجراءات الأمنية المتخذة لتأمين القمة.

وأعلنت الإدارة العامة للأمن الوطني في موجز إعلامي وزعته بالمناسبة عن امتنانها لهذه التهنئة التي ستمثل حافزا لبذل مزيد من الجهود من طرف القطاع لتعزيز الأمن والاستقرار.

وفيما يلي نص الموجز:

صادق مجلس الوزراء خلال اجتماعه المنعقد صباح اليوم الخميس على عدد من مشاريع القوانين ، ويتوقع ان يشكر المجلس خلال اجتماعه اليوم كافة الموريتانيين على المساهمة في إنجاح القمة الـ27 للجامعة العربية التي احتضنهتا العاصمة نواكشوط الاثنين الماضي.

نشير إلى أن مجلس الوزراء كان قد عقد اجتماعه الأسبوعي صباح اليوم الخميس وهو الإجتماع الأول له بعد انعقاد الفمة العربية في نواكشوط.

قالت مصادر إعلامية عليمة نواكشوط إن السلطات الموريتانية مرتاحة لمشاركة الموظفين الدوليين إسماعيل ولد الشيخ احمد وسيدي ولد التاه

و أكد المصدر إن هذه المشاركة أظهرت الدور الكبير الذي تلعبه موريتانيا في الساحة العربية من خلال إمساك الأول بالملف اليمني وقيادة الثاني للمصرف العربي  للتنمية الاقتصادية في إفريقيا.   صحيفة نواكشوط 

علمت صحيفة نواكشوط من مصدر موثوق ان احد عناصر  قوات النخبة في الدرك الموريتاني المكلفين بحراسة الرئيس اليمني هادي منصور هادي قد تعرض لطلق ناري اصابه في القدم مما تطلب نقله إلي المستشفى العسكري في لكصر. وقال مصادر نواكشوط ان رصااصة طائشة من بندقية الدركي كانت السبب في إصابته وذلك مباشرة بعد قفزه من إحدى سيارات الدرك مما سبب حالة من  والارتباك في صفوف الفرقة التي يعمل بها  خاصة أن ذلك يأتي بيوم واحد قبل انعقاد القمة.

تباينت قراءات الإعلاميين العرب للقمة العربية، التي بدأت أعمالها اليوم الإثنين، لأول مرة تحت خيمة، في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

أثنى نا إيل مراسل وكالة شينخوا الصينية على الترتيبات الجيدة في المركز الإعلامي للقمة العربية،

انتقدت صحف لبنانية بشدة الثلاثاء، القمة العربية في دورتها الـ27 والتي انعقدت أمس في العاصمة الموريتانية نواكشوط، واصفة إياها في صدر صفحاتها بقمة “الفشل” و”الهزال” و”التعري”. * السفير لم تكن “قمة الأمل” بمستوى عنوانها، “لا بل إن الأمل تراجع الى حد كبير في تحقيق ولو خطوة نوعية واحدة باتجاه وقف حمامات الدم السائلة في أكثر من بلد عربي، ووقف حالات الانقسام والتفتت وتدمير الذات العربية”..