بعد أسبوع واحد من زيارة وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، والتي كانت بوابة عربية جديدة لعودة العلاقات العربية مع الحكومة السورية، كشف الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، في حوار مع وكالة الأنباء الجزائرية (APS) أن حضور سوريا القمة موضع تشاور بين الدول العربية.