ارتكبت امرأة أوكرانية فعلاً شنيعاً بحق وطنها وزوجها، حيث أقدمت على إفشاء موقع لإحدى كتائب جيش بلادها لتمكن القوات الروسية من قصفها، مع علمها المسبق أن زوجها موجود ضمن أفراد الكتيبة.
الجنسية الروسية والأموال وحياة الرفاهية، إغراءات دفعت الزوجة لارتكاب فعلها المشين والمروع، على الرغم من أن لديها ابن من زوجها لكن الإغراءات كانت كفيلة بأن تدفعها لإرسال والد ابنها للموت.