لندن_ “القدس العربي”: كشفت صحيفة “الديلي ميل ” البريطانية عن أول سيارة في العالم التي يمكنها القيادة والطيران معا والتي تدعى ” Pioneer Personal Air Carrier” أو “PAL – V” .
رجحت مصادر خاصة لموقع(البيان انفو ) ان التحقيق بشأن ما يعرف بملف (كومبريس- صيدلية البرء) يتجه نحوتبرئة الصيدلية
وقالت المصادرإن الملف اعادته النيابة لتعميق البحث وهواجراء يتخذ عادة فى الملفات التى لايفضى التحقيق فيها إلى مسؤولية مباشرة عن القضية قيد التحقيق حسب العارفين بالمسارات القضائية
ويعزز تلك الفرضية ان الصيدلية تواصل عملها بشكل طبيعي ولم تتخذ أية إجراءات ذات صلة بالملف ضدها ..
علمت تقدمي من مصادر عسكرية أنه قد تم أمس الثلاثاء سحب زهاء 57 جندياً من الجيش الموريتاتي كان يتم استغلالهم في مهام خاصة بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و أفراد أسرته.
و حسب المصادر فإن من بين هؤلاء الجنود من كان مستغلا في أعمال منزلية مثل سياقة سيارات الأسرة و حراسة منازلها و الاهتمام بقطعان إبل الرئيس السابق و مداجنه و مزارعه.
نعرف مع الأسف ، أن كل قادة جيوشنا أخذوا نصيبهم من نهب المال العام و الوساطات لذويهم و أقاربهم و معارفهم و شاركوا بشكل عام في كل أنواع الفساد و النهب.
و يبدو أن هؤلاء الضباط الأشاوس، نسوا اليوم كذبتهم و أربكتهم مفاجأة الأحداث، حين أصبحوا يديرون شؤون البلد بلا مشاركين، بعدما كانوا يعلنون أن الجيش لا علاقة له بالحكم و السياسة و أن ولد الغزواني ضابط متقاعد ، يمارس حقه في المشاركة في الانتخابات و أن اللعبة الديمقراطية هي وحدها سيدة الموقف.
نشر موقع “afriactuel” المقرب من الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز مقالة موقعة بما يرجح أنه اسم مستعار “Lebat ould sid’Ahmed” عنوانها “التدمير المبيّت لكتيبة النخبة في الجيش الموريتاني”.
و قد تحدث كاتب المقال عما أسماه “الاعتقال المفاجيء و الفصل غير المبرر لقائد مجموعة الأمن الرئاسي “بازب” العقيد محفوظ ولد صوكوفارا”، معتبرا أنه “ليس مجرد ظلم، و إنما هو في المقام الأول دليل على وجود أخطاء جسيمة في ممارسة الحكم”.
في اليوم الثامن العشرين من نوفمبر 2019 احتفلت الجالية الموريتانية في لويزفيل جنوب إنديانا بحدثين كبيرين اولهما كان تخليد اليوم الوطني للذكرى 59 لعيد الإستقلال الوطني وكانت مناسبة جديرة لصناعة الأحداث اذ تم منح الثقة لمجموعة من افراد الجالية الثقة التامة بانتخابهم مكتبا يعنى بتيسير شؤون الجالية لسنتين قادمتين وقد جرت عملية الإنتخاب في جو ديمقراطي تنافسي جسد نضج المرحلة وأهميتها حيث كان الإرتياح من النتائج هو السمة الكبرى لهذه التجربة الديمقراطية
انهى اللواء المتقاعد مولاي ولد بوخريص، الخلاف بين الرئيسين السابق محمد ولد عبد العزيز والحالي محمد ولد الشيخ الغزواني، بحسب ما علمت "السفير" من مصادر خاصة.
ذكرت مصادر خاصة لتقدمي أن السلطاتالموريتانية أبلغت الرئيس الموريتاني السابق محمدولد عبد العزيز عدم السماح لهبمغادرة التراب الموريتاني، مع ضمان حريته فيالتنقل داخل البلاد.
و قد تمكنت “تقدمي” من تأكيد خبر عدم السماحلولد عبد العزيز بالسفر من عدة مصادر مستقلة،فيما لم تتأكد بعد من خبر أفادته مصادرأخرىبـتعطيل فاعلية جواز سفره.
و تشهد العلاقات التي تربط ولد عبد العزيزبالرئيس الحالي محمد ولد الغزواني توتراملحوظاً في الأيام الأخيرة.
تسارع الأحداث الممهدة للقطيعة بين الرئيسين غزواني وعزيز، حالة ترقًب وحيرة في الساحة السياسية الوطنية؛ عمقها شح المعلومات المتوفرة وتضارب ما يرشح منها عن الأزمة بين رفيقي السلاح!...
شح المعلومات أو التكتم لا يمكن معه للمراقبين التأكيد إلا على أمر واحد أن علاقة الرجلين على المستوى السياسي والشخصي أيضا وصلت مرحلة اللاعودة والقطيعة بينهما باتت واقعا.