أفادت بعض المصادر الصحافية أن عملية سطو استهدفت مقر شركة "الطيران الموريتانية" الواقع في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية، كشفت عن فضيحة داخل الشركة.
فهذه الشركة العملاقة لا تتوفر على كاميرات مراقبة لمقرها، وهو ما عقد من إجراءات التحقيق في العملية، التي استهدفت بعض مكاتب الشركة.