مثل حضور أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح للقمة العربية في نواكشوط التي قطع لها عطلته، رغم بعد الشقة.
مثل هذا الحضور رسالة رمزية نضاحة بالمودة والتقدير، تلقى الموريتانيون مضمونها الرمزي بفرح كبير، فاحتفوا بسمو الأمير حفاوة بالغة رسمية وشعبية، أعربت مختلف وسائل التعبير عنها، وتفنن أبناء "المنارة والرباط" في الإفصاح عنها، حتى كان الحدث الأكثر بروزا في تضاعيف أحداث قمة نواكشوط..