
إن التشجيع المتواصل من قرائي والأحداث الكبرى سواء السعيدة منها أو المحزنة المؤسفة الدراماتيكية ، التي كانت مخيمة على حياتنا في العشرية الأخيرة كل ذالك دفعني للتفاعل أكثر وبطريقة أعمق مع الأحداث أيا كانت طبيعتها ومع ذالك لا يمكننا إلا التلذذ بأسباب فرحتنا فالتاريخ اليوم قد سطر سببا من تلك الأسباب أسباب الفرح والبهجة في حياة وطننا .