بعد التأجيل الذي أعلنته اللجنة المكلفة بتنظيم الاجتماع التأسيسي في مالي، لم يتم الإعلان عن موعد جديد لهذا الاجتماع.
وبالنسبة للمعارضة فإنه بتأجيل هذا الاجتماع ، تسعى السلطات الحاكمة قبل كل شيء إلى البقاء في مكانها.
و بالنسبة السلطات ، فإن (إصلاح البلاد ) شرط أساسي لإنشاء التقويم الانتخابي، حسب إعتقادهم.
و يعتبر الحزب الاشتراكي بقيادة أمادو كوتا أن الحديث عن هذه الاجتماعات ليس له جدوى . و يضيف :