مدريد وكالات : صادقت الحكومة الفرنسية على قرار شبه سري بتمديد السرية على الوثائق الخاصة بعدد من الوزارات والمؤسسات وعلى رأسها وزارة الدفاع، وهذا يعني عدم الكشف عن جزء من تاريخ الأحداث في منطقة المغرب العربي-الأمازيغي مثل التجارب النووية الفرنسية في الجزائر وحقائق اغتيال المعارض المغربي المهدي بن بركة.