
"إذا كانت بلادنا قد أحرزت المكانة الاولى في إفريقيا، ولفتت أنظار العالم بأسره اليوم، فليس ذلك بوجود الفاتيكان او الكعبة او البيت الأبيض او تاج محل عندنا.
وليس لأن عندكم بول كيماجي كرئيس. بل إن السبب هو أبناء رواندا وبناتها.
إنهم الروانديون وخاصة الشباب والنساء الذين سامحوا أنفسهم (بشأن الماضي) وأخذوا زمام المبادرة لتقرير مصير بلدهم من خلال روح العمل والابتكار والوطنية كمفتاح للرقي والتنمية.