لقد ارتكبت الولايات المتحدة الأمريكية والقوى الدائرة في فلكها مجددا عملا عدائيا خطيرا، إذ أصدرت بيانا إعلاميا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تدين فيه إجراءات جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية الخاصة لتعزيز قوة الردع النووي للدفاع عن النفس وفي مقدمتها تجربة إطلاق الصاروخ الباليستي من غواصة استراتجية تحت المياه التي جرت في يوم 24 شهر آب 2016م.