تابعت ردود الفعل على ما أعربت عنه من نيتي اعتزال الصحافة، و ليس السياسة، و قد كانت تحليلات بعض الصحفيين تؤكد أن الخروج من حظيرتهم هو الخيار الأصوب.. فأحدهم كتب “كم دفع لحنفي ليعتزل الصحافة” و آخر “كتب أن عزيزاً نجح في إبعادي عن السياسة بواسطة صديقه يحي جامى” .. لا أفهم علاقة الموضوع بالديكتاتور الغامبي، و لا بما نسجه خيال هذا المدون، الذي اعتقد أنه أولى مني بالتفرغ للكتابة الأدبية.