سعى العقيد السابق المتنفذ الشيخ ولد بايه لتسريح ابنه الملازم أحمد من “قوات البحرية”، ليتم اكتتابه رسميا في “خفر السواحل” بعد أن كان معارا لها من القيادة العامة للجيوش التي تتبع لها “البحرية”. و كانت حالة اللملازم الشاب فريدة من نوعها في السلك العسكري الموريتاني.
و حسب المصادر فإن جميع ضباط البحرية تمت إعادتهم للجيش بعد إنشاء “خفر السواحل” باستثناء أحمد ولد بايه خريج المدارس العسكرية الجزائرية.