تخلد هذه الصورة الرائعة لحظة مجد في قصة تحدي ، نسفتها “داعش” بعد أكثر من خمسين سنة لتحولها إلى عطب في الذاكرة
إذا خرجنا من قاموس التسميات الإيديولوجية المعاصرة ، ماذا يمكن أن نسمي “داعش”؟
هي نظام عصابات متمرد على كل شيء، معادي للدين و التاريخ و الأخلاق و الحضارة ، يحمل راية الإسلام لإرضاء المسيحية و اليهودية و يقتل المسلمين لصالح بوهيمية الإنسان.