فوجئ الفضاء الصحفي بالنتائج المريبة للجنة صندوق دعم الصحافة لسنة 2016 والتي تميزت عن غيرها من اللجان السابقة، بأنها لم تنشر نتائج عملها.. حتى يشفع لها ذلك ويضعها في خانة الاجتهاد الخطأ، ويتضح للمعنيين حقيقة ما جرى بالفعل.. ليتحول الموضوع إلى جدل قد لا ينتهي وسوف لن يسمن ولن يغني من جوع سنة 2016.. لكنها فضحت نفسها بعدم نشرها لنتائج عملها.. وتلك صفة من لا يريد انكشاف أمره..