اكادت مصادر اعلامية مطلعة أن اجتماع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أمس الثلاثاء بقادة الأجهزة الأمنية: الدرك، الشرطة، الحرس، وأمن الطرق.
أنه لم يكن اجتماعا طارئاً حسب ما تم تداوله عبر وسائل الإعلام، بل كان مبرمجاً مذ فترة، وذلك لوضع استيراتيجية أمنية ناجعة لمواجهة الجريمة وضبط حركة السير خصوصاً في العاصمة انواكشوط،