ذكرت مصادر مطلعة أن رئيس مجلس الشيوخ محسن ولد الحاج كان في طريقه إلى روصو لزيارة السيناتور محمد ولد غده الذي تم توقيفه لدى فرقة الدرك فيها، بعد أن دهس على سبيل الخطأ عريشاً فأدوى بحياة سيدة و طفل في التاسعة من عمره، و حسب المصادر فإن ولد الحاج عاد أدراجه إلى نواكشوط بعد تلقيه مكالمة يُعتقد أنها من الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.