لقد أخبرني وزير الداخلية أحمد ولد محمد صالح بهذا الأمر المؤسف ذات فجر، في نزل للوالدة شمالي نواكشوط، كان أحمد مصحوبا بشرطي من أقاربه يعمل مرافقا أمنيا له، كنت ليلتها مع الوالدة، فزارنا أحمد عند الساعة الثالثة فجرا، وطلب من والدتي إيقاظي.