اتذكر جيدا كيف كان الكثيرون يشككون في معارضة ولد غده لنظام ابن عمه محمد ولد عبد العزيز، كما أذكر كيف تعاملت معه كغيره من منطلق انه و هو الشاب المثقف الناضج ماكان ليهمش في الحزب الحاكم لو اختاره كخيار سياسي..