قبل ثلاثين عاما ،وفي 15 أكتوبر 1987 بالتخديد اقتيل زعيم الثورة البوركينابيةبعد ذلك بسنتين،نشر المحرر بمجلة جون آفريك والصديق الحميم للرئيس سنن اندرياحيرادو، كتابا تحت عنوان "كان إسمه سانكارا"،روى فيه آخر يوم من حياة رئيس أفاسو: