كان الامن الغذائي ولا يزال يعد من اكبر تحديات منطقة الساحل لضعف و عدم تعدد موارها و عندما ينخفض منسوب المياه المطريةتتحرك آليات الانذار المبكر من اجل اقناع المانحين من الدول الغربية بتوفير بعض المواد الغذائية و يكون قطاع الامن الغذائي المؤسسي مسؤولا عن توزعات تلك المواد و تقييم عدد اللسكان المسنفيدين عبر مسحات احصائية شبه دقيقية او علي الاقل علمية.