اعتبر حزب "اللقاء" الموريتاني المعارض أن الصفقتين العموميتين المتعلقتين بمد خط كهربائي بين نواكشوط وازويرات، وأخرى بينها وبين نواذيبو "تمتا خارج المساطر التنافسية ودون أي مناقصة، وهو ما يؤكد حجم التربح والفساد الذين اكتنفتا هاتين الصفقتين، اللتين أضافتا أعباء مالية، ستفاقم من مديونية البلاد، التي وصلت إلى 100% من الناتج المحلي الخام"؛ وفق تعبير الحزب.