وجدت دراسة حديثة أن مستويات "هرمون الجوع" ترتفع مع انخفاض مستويات "هرمون الشبع" في أوقات المساء.
وبحث تقرير نُشر في المجلة الدولية للسمنة، في كيفية تأثير ساعات المساء على ميل الشخص إلى الإفراط في تناول الطعام، استنادا إلى دراسة أشرفت عليها جامعة جونز هوبكنز ميديسن في بالتيمور.
وأخذت الدراسة في الاعتبار مستويات التوتر لدى المشاركين، إلى جانب استكشاف إمكانية تأثير الحالة النفسية للشخص على مستويات هرمون الجوع أيضا.