بقدرما يضيف المشهد السياسي من التشويش الموجود بالفعل في البلاد، يصبح أكثر حركية وتضليلا للمراقبين الأجانب، ويعكس علامات مخيبة للأمل وصادمة للنفس بالنسبة لنا. لهذا يكون واجبنا محاولة الإسهام، عبر العناصر التوضيحية التالية، في تسليط الضوء على العديد من مواقف مواطنينا الذين يظهرون بعض الحيرة في السياق الحالي لبلدنا.