علمت تقدمي من مصادر موثوقة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قام في أواخر فترة حكمه ببيع عمارة في كندا مملوكة للدولة الموريتانية كانت مقرا للسفارة الموريتانية فيها، قبل إغلاقها في 2008.
و حسب المصادر فإن العمارة ظلت بعد إغلاق السفارة مهجورة، إلى أن تمّ بيعها بعدة ملايين دولار كندي، في ظروف طبعتها السرية التامة.