أفادت بعض المصادر الصحفية بقرب تقاعد عدد من الإداريين الموريتانيين أواخر هذه السنة. 

وذلك نظرا لوصولهم السن القانونية التي يحال صاحبها مباشرة إلى التقاعد.

ومن بين الإداريين الذين سيتقاعدون: عبدي ولد حرمه مدير مركزي في وزارة الداخلية وهو عضو سابق في إحدى الحكومات، صال صيدو والي سابق،  الأمين العام الأسبق لوزارة الداخلية: محمد الهادي ماسينا، الوالي السابق جالو الأمين العام الأسبق للحكومة وخمسة حكام.

ميادين بتصرف

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أبرز المضبوطات التي ضبطت بحوزة السلفيين الفارين، عقب المواجهة المسلحة بينهم مع الأجهزة العسكرية والأمنية في ضواحي بلدية "المداح" التابعة لمقاطعة أوجفت في ولاية آدرار.

هنأ رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني القائد الأعلى للقوات المسلحة و القوات الأمنية ؛ المؤسسات العسكرية والأمنية، على حسن أداء واجبها الوطني.

وتقدم رئيس الجمهورية في تغريدة على حسابه في تويتر ، بالتعزية "في شهداء قواتنا المسلحة الذين سقطوا في ساحة الشرف دفاعا عن الوطن".

وأشاد الرئيس ، بيقظة المواطنين وهبتهم التضامنية خلال المحنة.

قال وزير النقل الناني ولد اشروقه، إن القطاع يعكف حاليا على تنفيذ برنامج استعجالي لتوسعة شبكة الطرق الحضرية في عواصم سبع ولايات في البلاد (لعيون؛ كيفه؛ ألاگ؛ روصو؛ تجگجة؛ أگجوجت، وأطار)؛ بهدف فك العزلة عن الأحياء السكنية داخل هذه المدن.

كشفت جهات مطلعة عن ان السجين السلفي الذي نجا من عملية مطاردة السجناء الذين فروا من السجن المدني هو عبد الكريم ولد اباتنه. بينما قتل زملاءه الثلاثة 

قال عمدة بلدية المداح عبدي ولد أمحيحيم إن العملية الأمنية التي استهدفت الإرهابيين الأربعة جاءت بعد التبليغ عن وجود سيارة متعطلة على بعد 35 كلم جنوب غرب "المداح".

وأضاف العمدة، أن الإرهابيين الأربعة توجهوا إلى هضبة مجاورة، قبل أن يصل الجيش مرفوقا بتعزيزات مختلفة، وقتل ثلاثة منهم في الاشتباكات، وألقي القبض على الرابع، مؤكدا توجه سيارات إسعاف إلى عين المكان.

المزيد في الفيديو التالي من إنتاج الصحراء بلس":

قالت وزارتا الدفاع والداخلية إن عملية قتل "الإرهابيين" التي جرت اليوم السبت في ولاية آدرار نفذتها وحدات برية وأخرى من الدرك متخصصة في مكافحة الإرهاب.

وأوضحت الوزارتان، في بيان مشترك، تفاصيل العملية التي تخللها "إطلاق نار كثيف" من جانب الإرهابيين، قبل الدخول في اشتباك أسفر عن مقتل ثلاثة منهم وتوقيف آخر، إضافة لاستشهاد عنصر من الدرك الوطني.

قال محافظ البنك المركزي الموريتاني محمد الأمين ولد الذهبي إن موريتانيا قطعت أشواطا مهما في الشمول المالي بفضل التمويل الأصغر وترقية التكنولوجيا المالية. 

ولد الذهبي تحدث عن وضع الإطار القانوني للتكنولوجيا المالية والبني التحتية اللازمة لإطلاقها، وهو ما ساهم زيادة الشمول المالي الذي يعني وصول عدد أكبر من المواطنين للخدمات المالية، كما ساهمت في هذا التطور صناديق الادخار والتمويل الأصغر. 

صدر اليوم بيان ثلاثي مشترك لكل من المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية وجمهورية الصين الشعبية، فيما يلي نصه:

أوقفت الشرطة السنغالية أمس الخميس رئيس الوزراء الأسبق الشيخ حاجيبو سوماري، بعدما وجه أسئلة للرئيس ماكي صال بشأن تمويل مزعوم للسياسية الفرنسية مارين لوبان التي زارت البلاد مؤخرا، وفق ما نقلت وسائل إعلام عن محاميه.

وقال مام آدم غي محامي سوماري في بيان صادر عنه، إنه أخطر  بوضع موكله “رهن الاحتجاز لدى الشرطة بعد استجوابه من طرفها بناء على طلب من المدعي العام”.