ان موقع "موريتانيا الآن" المتخصص في تصنيف المواقع، يجد اليوم نفسه امام وضعية لا يحسد عليها الزملاء الشباب المشرفين عليه، فهم بطريقة ما يتحولون بمرور الوقت إلى مساهمين في صناعة الصحافة السيئة في البلاد، كما يساهمون بالتزامن في طمس الصحافة الجيدة المنتجة.