
قال الرئيس الانتقالي في مالي، الفريق أول عاصمي غويتا، إن الدفاع عن السيادة الوطنية يمثل أولوية مطلقة، مشددا على ضرورة مواصلة محاربة الإرهاب، وتنويع الشراكات الدولية، وتعزيز الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية.
جاء ذلك في خطاب وجهه إلى الشعب المالي مساء الأحد، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال البلاد، حيث ركز فيه على سبعة محاور رئيسية، واضعا الوحدة الوطنية في صميم مشروعه لبناء "مالي كورا" (مالي الجديد).
.gif)








