
أدركت الآن أن مقالي السابق عن لقاء عزيز ، كان سلبيا في بعض أوجهه ، بكشف حقيقة من كانوا ينوون الحضور و من ينظمون اللقاء : فلم يحضر اليوم "أصدقاء موريتانيا" الذين عوض عن غيابهم بالحضور الطاغي لجماعة "افلام" و لم يحضر وكلاؤه التجاريون و لا جماعة تهريب تكيبر و لا سماسرة العشرية (ربما أخافهم كشفنا لحقيقتهم) ..
كان لقاء عزيز هذا المساء ، أضحوكة حقيقية و كانت نتائجه عكسية تماما ، لم تُظهِر إلا سذاجته و سوء تقديراته و بشاعة عشرية فضائحه..