بصراحة تعامل الرئيس عزيزمع أزمة الجفاف الحالية ضعيف وانهزامي وغيرمقبول من رئيس دولة تموت قطعانه وشعبه جوعا وعطشا
لانلوم حكومة مهندس التجويع فهي عاجزة فاسدة بلاحياة
الخيانة هي تجارة بائرة، وانتهاك للأمانة، وتعتبر الخيانة من أشد الصفات الممقوتة والذميمة، فلا تكاد توجد صفة قبيحة جمعت أنواعا من الشرور مثل الخيانة، وقد نهت وحذرت نصوص الشرع من هذه الخصلة أشد تحذير، قال تعالى في محكم كتابه العزيز: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم
وقال عز وجل {إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ} صدق الله العظيم
كشفت استقالة دانيال باتيدام؛ عضو مجلس مكافحة الفساد بمفوضية الاتحاد الأفريقي، عن حجم انتشار الفساد وسوء الحكامة داخل هيئات المنظمة القارية؛ حيث أوضح، في رسالة استقالته التي بدأ سريانها يوم الخميس الماضي، أن "الوضع لم يعد يُطاق" بعد أن نبه، في عدة تقارير، إلى "تفشي سوء الحكامة واستغلال الصلاحيات لأغراض الثراء الشخصي، وانعدام النزاهة داخل العديد من هيئات الاتحاد الإفريقي؛ بما فيها المجلس الاستشاري لمكافحة الفساد"؛ دون ظهور إرادة حقيقية لمواجهة هذا ال
نواكشوط – «القدس العربي»: مع أن خيوط الدبلوماسية الموريتانية يديرها الرئيس بمفرده، فقد تفاءل محللون مهتمون بمسار العلاقات بين موريتانيا والمغرب، أمس بتعيين إسماعيل ولد الشيخ أحمد وزيراً للخارجية الموريتانية ورأوا فيه مؤشراً على تحسن مرتقب للعلاقات بين نواكشوط والرباط المتوترة منذ سنوات.
وقع فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد العزيز، منذ أسبوع، الدعوات الرسمية الموجهة إلى قادة إفريقيا لحضور الدورة الواحدة والثلاثين العادية للاتحاد الإفريقي على مستوى القمة، في خطوةختامية للإجراءات المحضرة لهذا الحدث التاريخي في بلادنا؛ وسبق وأن زارت نواكشوط، خلال السنة الحالية، بعثتان تابعتان للجنة الاتحاد الإفريقي، للاطلاع عن كثب على مستوى التحضيرات اللوجستية لأول قمة إِفريقية في نواكشوط.
{يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} صدق الله العظيم.
قلما يُذكر لشخص موعدُ طلوع الفجر إلا وسأل عن موعد الإمساك، ولو كان السائل لسأل عن الإمساك استقلالا دون طلوع الفجر! ولو أن الأمر اقتصر على الدهماء لهان الخطب، لكن من الفقهاء من يفتي به، وتردد وسائل الإعلام صداهم فتذكره رديفا للفجر.. فمن أين جاء الإمساك وما مستنده الشرعي؟
يتعامل الرئيس عزيزبقسوة"عسكرية"مع الإضرابات والاحتجاجات مهما كان مصدرها اوطبيعتها
إنه لايتوقف لمعرفة مخاطرها وتبعاتها وتأثيراتها على القطاع المعني بها وموظفيه والمواطنين المستفيدين منه وعمليا لايمكن للحكومة فعل أي شيئ لمواجهة الإحتجاجات مالم يامرها الرئيس بذلك حتى وإن عرفت خطورة الاحتجاجات وتبعاتها الكارثية
من المنتظر أن ينعقد المجلس الأعلى للقضاء يوم غد وسط مزاعم بأن السلطات العليا سوف تعمد، كعادتها، إلى تحويل بعض القضاة وعزل البعض وفق معايير مبنية على العلاقات الشخصية والقرابة والجهة.
ولكي أستبق الأحداث، لن أرضى بأن أفوّت على نفسي فرصة التعليق على هذا الموضوع الحساس الذي ظل في صميم اهتمامات المواطن الموريتاني لأنه يتعلق بعدالته، ومن ثم مستقبل دولة القانون.
هؤلاء الذين يستبد لون الحرية بالامن لايستحقون ايا منهما
مما لا شك فيه أن الإعلام أصبح اليوم أهم أداة للتحكم والسيطرة لدى البعض، ففيه ترسم الاستراتيجيات الأمنية، والسياسية، والاقتصادية، وبه يتم تغيير أنظمة وتفكيك دول، وذلك لما له من تأثير وانتشار.