توطئة لهذه الأسباب:
أولا/ ـ أذكر بأنني كنت ثان شخص يعلن تأييده لترشح محمد سالم ولد الداه لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين فى انتخابات النقابة الأخيرة.
وقد عبر لي عشرات الصحفيين الموريتانيين وأكثريتهم من الشباب، عن تأييدهم للمرشح الذي أيده واستعدادهم لخوض الحملة لصالحه والتصويت له وذلك انطلاقا من تضامنهم مع قضيتي، رغم خيبة آمالهم في النقابة وعدم ثقتهم في المترشحين لتجديد هيئاتها.