
أثبتت دراسة علمية حديثة أن أدوية الإسهال قد تكون علاجاً ناجعاً للأعراض التي يعانيها مرضى التوحّد.
واكتشف باحثون أن عقاراً شائعاً مضاداً للإسهال قد يكون له القدرة على علاج الصعوبات الاجتماعية المرتبطة بالتوحد، وذلك حسبما أفاد موقع «الشرق الأوسط» الإخباري نقلاً عن موقع «ميديكال إكسبريس» الطبي المتخصص.