
أعربت حركة كفانا عن قلقها إزاء توقيف رئيس منظمة الشفافية الشاملة، محمد ولد غده، وذلك بعد ساعات من إعلانه عزمه تقديم وثائق تتعلق بصفقة مختبر الشرطة، التي أثارت جدلا واسعا وتساؤلات حول مسارها.
وقالت الحركة، في بيان أرسلت نسخة منه إلى التيار، إن التوقيف تم دون استدعاء مسبق، وفي ظروف وصفتها بغير الاعتيادية، معتبرة أن ذلك يثير مخاوف بشأن احترام الضمانات القانونية، خاصة تلك المتعلقة بحماية المبلّغين عن شبهات الفساد.
.gif)








