أعرب المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان عن قلقه البالغ إزاء ما رافق المسيرة السلمية التي نظمها تجمع الأرامل وتحالف أيتام الضحايا المدنيين والعسكريين في موريتانيا للمطالبة بكشف الحقيقة وإنصاف ضحايا أحداث 1989–1990.

قال الوزير الأول السنغالي عثمان سونكو إن الثقافة تمثل اليوم رافعة أساسية للتنمية وتعزيز الهوية المشتركة في غرب إفريقيا، مؤكدا أهمية بناء سوق إقليمي للإبداع الفني وتسهيل تنقل الفنانين وحماية حقوقهم.

تكتسي الزيارة التي يؤديها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أهمية كبرى لما تحمله من دلالات وطنية وأبعاد تنموية.

تعرض شاب ليلة الأحد في أحد أحياء مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار لطعن، بعد صلاة المغرب.
فقد تم الاعتداء على الشاب من طرف آخر، بهدف سلبه ما بحوزته، ونقل إلى المستشفى، حيث تفيد بعض المصادر بأن إصابته عادية.
وفي سياق آخر، تعرف مدينة أطار خلال عطلة الأسبوع أزمة في الغاز (النوعية الكبيرة منه).

ميادين 

كلف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وزيره الأول بفتح محادثات مع الجانب الموريتاني من أجل الشروع في إطلاق محطات خدمات البنزين التابعة لشركة نفطال الجزائرية، على الأراضي الموريتانية.
 
ووفق بيان نشرته الرئاسة الجزائية عبر حسابها على فيسبوك فقد "دخلت الجزائر لأول مرة منذ الاستقلال تصدير البنزين المكرر في الجزائر، بعد عقود من الاستيراد".
 

أوقفت الشرطة في نواكشوط 13 من أبناء ضحايا أحداث 89 – 90 – 91 والمتضامنين معهم، ووزعتهم بين 7 مفوضيات في العاصمة نواكشوط، وفقا لمنسقية تجمع الأيتام والأرامل.
 
وقالت المنسقية في إيجاز صارد عنها إن الشرطة اعتقلت الموقوفين منذ ليل السبت، وبينهم مصابون ومرضى، خرجوا للتعبير عن رأيهم بسلمية، وما زالت الشرطة تحتفظ بهم داخل المفوضيات.
 
وأكدت المنسقية أن من بين الموقوفين نائبة رئيسة التجمع.
 

اقتحم عسكريون أمس السبت في غينيا بيساو مقر الحزب الأفريقي لاستقلال غينيا والرأس الأخضر (PAIGC)، وطردوا الموظفين، ونهبوا المكان. 

وأكد المتحدث باسم الحزب، مونيرو كونتي، في تصريح لـRFI، أن المسؤولين في الحزب “تحت الضغط”، مشيراً إلى وجود مخطط لإدخال معدات عسكرية إلى المقر بهدف “تصنيع أدلة مزيفة”.

وصل مساء أمس السبت إلى مطار نواكشوط الدولي – أم التونسي، الفوج الأول من الكتيبة الموريتانية التاسعة لحفظ السلام، بقيادة المقدم محمد خطاط؛ قائد الكتيبة المساعد، قادما من العاصمة بانغي، وذلك بعد انتهاء مهمته ضمن بعثة الأمم المتحدة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينيسكا).

أكد وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، اليوم الأحد، أن القارة الأفريقية “تمتلك الحق الكامل في التعويض عن الجرائم المرتكبة بحق شعوبها خلال الحقبة الاستعمارية”، مشدداً على أن الاعتراف بهذه الجرائم خطوة أساسية لتصحيح المظالم التاريخية.

السبيل انواكشوط : من المسلمات أن الخير كلھ في الشباب والدولة بالشباب وللشباب بھذين الأمرين تسلح الشاب الضابط مولاي أحمد ولد الدولة وبدأ مسارھ في الجمارك الوطنية جاعلا نصب عينيھ الجدية والمثابرة والنجاح

ونتيجة لذلك حصل الشاب على ثقة في الجمارك الوطنية من القاعدة إلى القمة وأصبح يحظى بثقة كبيرة من طرف قيادتھا العامة