
أفادت مصادر إعلامية أن الرئيس الغيني البيساوي المخلوع، عمارو سيسوكو إمبالو، غادر البلاد متوجها إلى الكونغو، حيث استقبل لأسباب إنسانية وفي إطار مساعٍ لتهدئة التوتر، وذلك بعد جدل سياسي أثارته إقامته في داكار.
وبحسب جون أفريك، فقد جاءت استضافة الرئيس السنغالي ديومباي فاي لإمبالو في سياق الدعوة إلى العودة للنظام الدستوري في غينيا بيساو، مع إعلان وزارة الخارجية السنغالية انخراط داكار في جهود الوساطة التي تقودها "الإيكواس".
.gif)








