حكم هذا المنتبذ القصى فى الستين سنة الا خيرة اكثر من رئيس كرها او اختيارا .
والذى يحكمنا الان وصل سدة الحكم فى اطار تبادل سلمى للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع .
يحكم بطريقة بعيدة عن الدكتاتورية التى حكم بها من سبقه لكن وصفها بالديمقراطية كما يفهمها الغرب وصف لايخلو من شطط .
لاعتبارات تمليها الطبيعة الموريتانية المتربية فى احضان الفتن والسيبة وربما الغدر والخيانة والطمع والجشع حلات نادرة لكنها نشطة