يكتم الشعب الموريتاني أنفاسه منذ فترة ، في انتظار ظهور لائحة الحكومة الجديدة التي يعتبرها الجميع الحكومة المعبرة عن توجه الرئيس ولد الغزواني ، بعد الانتهاء من غربلة مشاكل المرحلة الأولى من مخلفات عشرية الشؤم التي طالت كل شيء بشكل كارثي..
بمجرد إعلان تعرض الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لوعكة صحية ورغم احتجازه الاحتياطي على ذمة القضاء سارعت الجهات القضائية وفق كل القوانين المعمول بها في اتخاذ كل مايلزم لضمان صحته وشفائه وتمكينه من كافة حقوقه في مثل هذه الظروف والحالات .
حيث تم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى العسكري وتولى فريق طبي مشهود السهر على رعايته وعلاجه وحين اقتضى الأمر ان تجرى له عملية قسطرة نقل إلى مستشفى القلب واجريت له عملية ناجحة وتم ذلك كله بموافقته.
كان بيان وزارة العدل اليوم مسكتا حتى لمن لا يخجل و مخجلا حتى لمن طبعه المكابرة في ما لا يقبل أي شرح أو تأويل ..
رغم كل ذلك لن ننتظر اعتذارا من ولد الشدو و لا اعترافا من فريقه المجبول على تضليل الرأي العام ، كأن القانون مطية لتجاوز الشرع و العرف و الأخلاق..
قال استشاري تشخيص الأمراض النسيجية والسريرية، الدكتور حسام أبو فرسخ، إن أعراض المتحور الجديد من فيروس كورونا المستجد (أوميكرون) قد تكون الأخف في وباء كورونا المستمر منذ سنتين.
وأوضح أبو فرسخ، في منشور عبر صفحته على موقع فيسبوك ، صباح الاثنين، أن الأعراض تُشبه إلى حد كبير أعراض الرشح، مع سعال وصداع وتعب في الجسم
اوضح الطبيب و المدون المشهور و العامل بمستشفى القلب حيث يرقد الرئيس السابق "عزيز " الطبيب حبيب الله ولد أحمد تفاصيل الوضيعية الصحية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وذلك عبر تدوينة نشرها على صفحته ذائعة الصيت على الفيس بوك .
الطبيب حبيب الله ولد أحمد كتب مايلي :
عن وضعية الرئيس السابق عزيز شفاه الله وعافاه/
تمسك ملفه الطبي نخبة من اطباء وجراحى القلب والشرايين فى المركز الوطني لأمراض القلب
كتب صاحب المعالي وزير الزراعة المهندس : سيدنا ولد أحمد لعلي تدوينة على صفحته عنونها : إلي مهرجان الإنصاف.
بدعوة من حزينا حزب الاتحاد من اجل الجمهورية ، تتداعي اليوم إلى فضاء المطار القديم جماهير غفيرة من مختلف أحياء العاصمة نواكشوط لتقول بصوت واحد نعم من اجل إرساء الاسس الصحيحة للحكامة الرشيدة ، ومحاربة الفساد ، و بناء دولة القانون والمواطنة وفق رؤية و منهج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
شكلت خطابات رئيس الجمهورية الأخيرة منعطفا حاسما في تغيير مسار العقليات وضرورة تحيين المفاهيم وإعادة تهذيب التشبع الذهني من خلال ترتيب الألفاظ، اعتمادا وتقبلا للحسن الجامع، ولفظا وابتعادا عن الخشن المفرق؛
خلال كلمته التدشينية لمشروع الشيخ محمد المامي اليوم وجه الرئيس رسالتان هامتان للفاعلين في القطاع : إحداهما للشركات الأجنبية بما معناه أن مردودية التنقيب الأهلي أهم بكثير على البلد من الشركات العاملة في المجال وبالتالي على هذه الشركات "احترام دفتر الإلتزامات " كأقل تقدير في مقابل ضعف مردوديتها ،والثانية موجه للمنقبين ممثلة في حضوره الشخصي لتدشين الانطلاقة وتمجيده للمنقبين ورفعهم لمستوى التضحية وصفهم بدعامة للاقتصاد الوطني ، كما أكد الالتزام التام بد
تعد الخطابات السياسية من أهم أدوات التأثير لدي القادة والزعماء لمالها من قدرة علي تحديد التوجهات العامة للأنظمة ورسم سياساتها وتغيير مسار التاريخ للشعوب والأمم
واذاكانت خطابات غاندي وديجول وجمال عبد الناصر وشيخو توري قد غيرت بالفعل مسارات الشعوب وحررت الأوطان. فإن خطابات فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني التي بدأ يتحفنا بها منذو خطابه الأول في مارس 2019 قد أثرت تأثيرا كبيرا هي الاخري