
في لفتة إلى الماضي تعيدنا إلى عطب الذاكرة المفتوح، نتذكر اليوم بمرارة خطأين فادحين ، سيحتاج بلدنا ردحًا من الزمن لتجاوزهما، ارتكبهما من نشهد له بحسن النية و سوء التقديرات ، المغفور له الرئيس سيدي ولد السيخ عبد الله :
الأول ، منح رتبة جنرال للمعتوه ولد عبد العزيز ، متجاوزا حوالي خمسين ضابطا أقدم منه في الرتبة (التي كان الجميع يستغرب كيف حصل عليها أصلا) ..