يحاول البعض جاهدا في كل مرة ان يقدم نفسه مخلصا ومحررا من تبعية لا توجد الا في مخيلته ولا أحد تقنعه.
لا يوجد في مجتمعنا اليوم من يعامل على أساس شرائحي أو فئوي حتى ولو صرح بها البعض علانية من باب المزاح .
لقد تجاوز المجتمع تلك العقد والحواجز ومن يدعي وقوفها في وجه حصوله على مبتغاه انما من فشلوا في تحقيق اهدافهم وخسروا المنافسة ومن السهل لمن خسر وفشل ان يحمل فشله وخسارته للآخرين بحجج لا تنطلي على أحد.