ما يتم تداوله بشأن قرب توقيع وثيقة تفاهم فى جلد خارطة طريق بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي حول توطين المهاجرين الأفارقة الراغبين فى دخول دول الإتحاد واستقبال المرحلين منهم من تلك الدول وإيوائهم على الأراضى الموريتانية أمر بالغ الخطورة لا يمكن تصور تبعاته المدمرة لكل ماهو موريتاني
ووصف" خيانة وطنية عظمى" أقل بكثير من الوصف المناسب لكل الموريتانيين الضالعين فى هذا الملف مهما كانت مناصبهم ومراتبهم ومستوياتهم